المسابقة الرمضانية

مشكور يا ادهم باشا

وفكره رائعه

اللهم ارحم اموات المسلمين اجمعين

الله يا استاذ ادهم
والله فكره حلوه اوى
ربنا يرحم والدك يارب
ويجعله فميزان حساناتك

فكره ممتازه بارك الله فيك معاك يا استاذنا الكريم

انا ان شاء الله هاخد الجايزه

هتنافسينى ولا ايه يا موها امشى من هنا انا اللى هاخد الجايزه

طيب

منافسه يا حاج
ونشوف

يا ريت يا قمر كل الاعضاء يتنافسوا على المسابقة كده انا كنت ياست ان حد يشارك فيها لانى مبلاقيش ردود عليها ومش عارف ليه يا ريت تعرفى كل الناس بيها علشان يشاركوا ويبقى فى تنافس حقيقى

انا معاك يا ادهم باشا
الله يا استاذ ادهم
دايما على طول كده فى الخير سباق
ويارب يرحم والدك
ويدخله فسيح جناته

واللة كنت لسة هكتبها يابو حميد

مش مهم اكتبها برضه يا مصطفى وباذن الله هيتعمل قرعة

هههههههههه يا برنس نحن السابقون و انتم الاحقون

النبى هو سيدنا محمد صلى اللة علية وسلم

فى سورة الحجر الاية 72 فى قولة تعالى

(لعمرك انهم لفى سكرتهم يعمهون) صدق اللة العظيم

يا عمي بكرة انتا تسبقني دول 30 سوءال
ههههه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

الاجابه

هو

الرسول صلى الله عليه و سلم ... (لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ) ..... سورة الحجر
الايه 72

و هناك آية أخرى يذكر بعض من المفسرين أنها قسم بالرسول صلى الله عليه و سلم و ذلك إستنادا إلى قول جعفر الصادق
أن النجم الذي أقسم به المولى عز و جل في سورة النجم هو محمد صلى الله عليه و سلم ( و النجم إذا هوى ) ...

قال الله تعالى: ( لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ) الحجر :72

الوحيد الذي أقسم الله بحياته في القرآن الكريم هو
نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.


شرح الاية :

أي أقسم بحياتك يا محمد وأقسم لك أن قوم لوط لفي ضلالهم وجهلهم يتخبطون ويترددون حياري كالسكران الذي فقد عقله.

قال أبن عباي : ( ما خلق الله ولا ذرأ ولا برأ نفساً أكرم عليه من نفس محمد، وما سمعت الله أقسم بحياة أحد غيره ) رواه ابن ابي حاتم.

والعَمرُ بفتح العين معناه : الحياة والعمر .

وفي القسم بحياة النبي صلى الله عليه وسلم تشريف عظيم لمقامه الكريم ورقع لجاهه وقدره، حيث أقسم رب العزة والجلال بحياة سيد الرسل عليه الصلاة وازكى السلام......

(وجزاكم الله خيرا)

بدايه موفقه باذن الله يا ادهم
ورمضان كريم علينا كلنا
الاجابه
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

وكان القسم ده فى سورة الحجر الاية 72
قال تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
(لعمرك انهم لفى سكرتهم يعمهون)
صدق اللة العظيم

بالتوفيق ان شاء الله للجميع

لا اله الا الله

محمد رسول الله

انا هنا يا جماعه الاجابه
الصحابى هو صهيب بن سنان الرومي
ونزلت الايه
لان الصحابى صهيب بن سنان الرومي كان يريد
ان يهاجر ولكن الكفار منعوه

قول الله عز وجل: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ [البقرة:207]. فقوله: (( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ )) أي: يبيع نفسه، (( ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ )) هذه الآية نزلت في سيدنا صهيب بن سنان الرومي ، (وذلك أن صهيباً أراد أن يهاجر لكن الكفار منعوه، وقد أقاموا عليه حراساً، فتصنع رضي الله عنه أنه مصاب بمرض، وبدأ يستأذن أن يمشي إلى الخلاء، فمشى إلى الخلاء ثم رجع وبعد قليل استأذن ليذهب إلى الخلاء وهم يراقبونه، فمشي إلى الخلاء ثم رجع، ثم استأذن أن يمشي إلى الخلاء فقال الكفار بعضهم لبعض: قد شغله الله ببطنه فدعوه، لا يستطيع الهرب؛ لأنه مريض، فمشى هذه المرة وما رجع، فما انتبهوا له إلا بعد مسافة، فأدركوه رضي الله عنه وهو في طريقه إلى المدينة فلحقوه، فالتفت إليهم وقال: تعلمون -معشر قريش- أني أرماكم - يعني أنا أحسنكم رماية - والله لا تصلون إلي حتى أرمي بكل سهم في كنانتي، ولو شئتم دللتكم على مالي فأخذتموه -أول الأمر رهبهم ثم رغبهم- قالوا: دلنا، قال لهم: هو في مكان كذا تحت أسكفة الباب، يعني: تحت عتبة الباب، قالوا له: الآن لا حاجة لنا فيك، فرجعوا وحفروا وأخذوا المال، وهو رضي الله عنه فر بجلده، فلما وصل إلى المدينة استقبله الرسول صلى الله عليه وسلم وقال له: ربح البيع أبا يحيى ، ربح البيع أبا يحيى) هذه صفقة رابحة،

قال تعالى : " ومن الناسِ من يشري نفسهُ ابتغاءَ مرضاتِ الله والله رؤوفٌ بالعباد "
نزلت هذه الآيه الكريمه في صهيب الرومي رضي الله عنه ، حينما تخلّى للمشركين في مكه عن كل مايملك مقابل أن يخلوا سبيله ليلحق بالرسول صلى الله عليه وآله وسلم في المدينه المنوره ..
إحتجزه المشركون ومنعوه من الهجره ... وقال قائلهم:
ياصهيب ... جئتنا صعلوكا لا تملك شيئا ، وأنت اليوم ذو مال كثير ولن نتركك تخرج بأموالنا إلى محمد (صلى الله عليه وآله وسلم)
فقال رضي الله عنه : أرأيتم إن دللتكم على مالي ..أتخلون سبيلي ؟
قالوا : نعم
فدلهم على ماله بمكه ... ثم انطلق مهاجرا في سبيل الله لا يلوي على شيء ، تاركا كل مايملك خلف ظهره مهاجرا إلى الله ورسوله

فلما وصل المدينه ...دخل على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
فبادرهُ عليه الصلاة والسلام ، مهنِّئا على حسن صنيعه:
" ربح البيع أبى يحيى .... ربح البيع "

فلله درُّ صهيب ..شرى نفسه طلبا لرضوان الله تعالى ...هكذا تكون التضحيه و إلا فلا ...!
هذا صهيب وهذا فعله الذي غدا قرآنا يتلى إلى يوم القيامه...
فماذا قدمتُ أنا ؟ ....... وماذا قدمت أنت أخي الحبيب طلبا لمرضات الله ؟
ماذا قدمنا من أموالنا في سبيل الله ؟ ماذا قدمنا من أوقاتنا في سبيل الله ؟
هل تنازلنا عن شيء ولو يسير من شهواتنا وملذاتنا من أجل الله ؟
بل كم تنازلنا عن إيماننا من أجل دنيانا ؟
أنرقعُ دنيانا بتمزيق ديننا ؟
كيف لو خُيِّرنا بين أموالنا وبين ديننا؟أو بين أهلينا وبين إيماننا ؟

اللهم استرنا بسترك ياستار ...اللهم لا تفضحنا ... ولا تمتحنّا في إيماننا وتولّنا برحمتك يا أرحم الراحمين

هذا حالنا أيها الإخوه ونحن نرجو الجنه ونطمع في نعيم الآخره ، ونطمح إلى الدرجات العلى ، والمنازل الرفيعه بجوار الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين ........ ولانريد أن نقدم ولو جزءاً يسيرا من الثمن..!

يقول تعالى : " الّم ، أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنّا وهم لا يُفتنون ، ولقد فتنّا الذين من قبلهم فليعلمنّ اللهُ الذين صدقوا و ليعلمنّ الكاذبين "
وصلى اءله على سيدنا محمد وآله وصحبه والتابعين بإحسان إلى يوم الدين

ابو بكر الصديق سيدنا عمر سيف الله ده الى انا اعرفه

بسم الله الرحمن الرحيم
ابو بكر الصديق
اللقب الصديق
الكنيه ابو بكر
عمرو بن الخطاب
اللقب شهيد المحراب
الكنيه الفاروق
عثمان بن عفان
اللقب ذو النورين
الكنيه ابو عبد الله & ابو عمر واشهرها الثانيه
على بن ابى طالب
اللقب فدائي الهجرة & سيف الله المسلول
الكنيه أبو الحسن & أبى تراب

الله ينور عليك

1- سيدنا أبو بكر: الصديق لقب بالصديق رضي عنه لتصديقه بكل ما جاء به النبي

2 - لقب سيدنا عمر بن الخطاب بالفاروق لانه فرق بين الحق والباطل
3 - لقّب عثمان -رضي الله عنه- بذي النورين لتزوجه بنتيْ النبي -صلى الله عليه
4 - أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه هو أحد عظماء الصحابة

السؤال الاول النبى الذى اقسم الله بحياته هو نبى الله لوط وكان فى سوره الحجر الايه72
واتى هذا القسم على قومه بسبب انه كان يبين لهم الطريق الشرعى لقضاء الشهوه وهو الزواج وكانو لهو غير مستمعين

والسؤال التانى
سيدنا ابو بكر_ الصادق الامين لانه اول من صدق الرسول
سيدنا عمر_ الفاروق لانه فرق بين الحق والباطل
سيدنا عثمان _ ذو النورين لانه تزوج من ابنتى رسول الله
سيدنا على _ ابو الحسن

ذكر العدد (99) في القران في سورة ص في قوله تعالى

إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ
الاية 23

ذكر العدد (50000) في القران في سورة المعارج في قوله تعالى
تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
الاية 4


ذكر العدد (100000) في القران في سورة الصافات في قوله تعالى
وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِئَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ
الاية 147

بسم الله الرحمن الرحيم

أبو ذر الغفاري رضي الله عنه

لم أجد أن عمر وافق ربه في عشرين مسألة في كتب السيوطي ، لكن لعلك تقصد ما ذكره السيوطي في كتابه الإتقان في علوم القرآن . في النوع العاشر :
فيما نزل من القرآن على لسان بعض الصحابة.
قال السيوطي فيه هو في الحقيقة نوع من أسباب النزول ، والأصل في موافقات عمر ، وقد أفردها بالتصنيف جماعة.
وأخرج الترمذي عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه) . قال ابن عمر وما نزل بالناس أمر قط فقالوا وقال ، إلا نزل القرآنُ على نحو ما قال عمر.
وأخرج ابن مردويه عن مجاهد قال : كان عمر يرى الرأي فينزل به القرآن.
وأخرج البخاري وغيره عن أنس قال: قال عمر: وافقت ربي في ثلاث :
1- قلت يا رسول الله لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى فنزلت : ( واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى ).
2- وقلت : يا رسول الله إن نساءك يدخل عليهن البر والفاجر فلو أمرتهن أن يحتجبن فنزلت آية الحجاب.
3- واجتمع على رسول الله صلى الله عليه وسلم نساؤه في الغيرة فقلت لهن : عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن فنزلت كذلك.
وأخرج مسلم عن ابن عمر عن عمر قال : وافقت ربي في ثلاث : في الحجاب ، وفي أسرى بدر ، وفي مقام إبراهيم.
وأخرج ابن أبي حاتم عن أنس قال : قال عمر: وافقت ربي ، أووافقني ربي في أربع : نزلت هذه الآية ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين) الآية ، فلما نزلت قلت أنا : فتبارك الله أحسن الخالقين ، فنزلت ( فتبارك الله أحسن الخالقين ).
وأخرج عن عبد الرحمن بن أبي ليلى أن يهودياً لفي عمر بن الخطاب فقال : إن جبريل الذي يذكر صاحبكم عدوٌّ لنا ، فقال عمر: من كان عدواً لله وملائكته ورسله وجبريل وميكائيل فإن الله عدو للكافرين ، قال: فنزلت على لسان عمر). أنتهى كلام السيوطي .
ولعل موافقات عمر أكثر من هذه التي ذكرها ، وقد ذكر أنه أفردها بعض العلماء بالتصنيف ، مما يدل على كثرتها ، وأنها ليست أربعاً فحسب والله أعلم.

قال عمر بن الخطاب :


( وافقت ربي في أربع )

قلت يا رسول الله لو صلينا خلف المقام فأنزل الله تعالى
( وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ) [ 125 – البقرة ]

وقلت يا رسول الله لو اتخذت على نسائك حجاباً فإنه يدخل عليك البر والفاجر فأنزل الله تعالى

( وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا ) [ 53 – الأحزاب ] ,

وقلت لأزواج النبي لتنتهن أو ليبدلنه الله سبحانه أزواجاً خيراً منكن فأنزل الله تعالى

(عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا ) [ 5 – التحريم ] ,
ونزل قوله تعالى
(وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ طِينٍ )

إلى قوله تعالى
(ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ )
فقلت تبارك الله أحسن الخالقين فنزلت ( فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ ) [ 12 – المؤمنون ]

{فبأي آلاء ربكما تكذبان}

بسم الله الرحمن الرحيم
والايه هى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلاَ يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللّهَ رَبَّهُ وَلاَ يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لاَ يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ من رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاء إِذَا مَا دُعُواْ وَلاَ تَسْأَمُوْاْ أَن تَكْتُبُوْهُ صَغِيرًا أَو كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللّهِ وَأَقْومُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُواْ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوْاْ إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلاَ يُضَآرَّ كَاتِبٌ وَلاَ شَهِيدٌ وَإِن تَفْعَلُواْ فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
صدق الله العظيم


سورة البقرة الأية رقم282